قصص
توماس اديسون
قصة/ م.ب.محمد
عندما كان توماس أديسون طفلاً صغيراً ،
عاد إلى المنزل من المدرسة وأعطى والدته مذكرة كلَّفه أحد الأساتذة بتسليمها إلى ولي أمره.
قرأتها والدته ، نانسي إليوت (1810-1871)، أمام نظرات ولدها المترقبة لمحتوى المذكرة.
اغرورقت عيناها بالدموع وهي تقرأ الرسالة بصوت عالٍ لطفلها:
“ابنك عبقري. هذه المدرسة متواضعة جدًا بالنسبة له وليس لديها معلمين جيدين بما يكفي لتعليمه. من فضلك، علِّميه في المنزل”
عانقت نانسي ولدها وأخبرته ألّا يقلق،
وأنها مِن تلك اللحظة ستهتم بتعليمه بنفسها، وهذا بالضبط ما حدث.
بعد سنوات….
لمتابعة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .