قصة إسلام سيدنا عثمان بن عفان رضى الله عنه..
تع.ذب عثمان كما تع.ذب غيره من الصحابة وهاجر إلى المدينة وكان تاجرا وكان ينفق ماله كله في سبيل الله ،
هو الذي جهز جيش العسرة ( تبوك ) حتى قال النبي ﷺ بعد أن جهز الجيش : [ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم]
ويقول النبي ﷺ : [من يحفر بئر رومة وله الجنة]
فيحفرها عثمان رضي الله عنه ، ثلاث مرات يعطي ماله والنبي ﷺ يعده بالجنة ،
في معركة بدر خرج الصحابة للج.هاد وكانت رقية بنت النبي ﷺ زوجة عثمان مريضة ، فأمر النبي ﷺ عثمان أن يجلس مع رقية ويطببها ويعالجها ..
فلما رجع النبي ﷺ من غزوة بدر أخبروه أن رقية ما؟تت..
فد؟فنت رقية..
وبعد أيام زوجه النبي ﷺ ابنته الثانية أم كلثوم ، ما من رجل على وجه الأرض وفي التاريخ تزوج ابنتين لنبي إلا عثمان ولذلك سمي ذو النورين ،
وكان كل جمعة يعتق رقبة ( يشتري عبدا ويعتقه في سبيل الله ) إنه عثمان بن عفان الذي بشره النبي ﷺ بالشهادة وقال له : أبشرك بالش.هادة على بل.وى تص.يبك..
في يوم من الأيام كان النبي ﷺ جالس عند البئر و..
للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇