قصة العالم العراقي عبد الجبار وآينشتاين
*حياة هادئة ومتواضعة تجلب قدراً من السعادة أكبر من السعي للنجاح المصحوب بالتعب المستمر*
لننتقل الآن لعالمنا العربي !
في العام 1958 كان رئيس جامعة بغداد البروفيسور (عبدالجبار عبدالله) هو أحد أربعة طلاب تتلمذوا على يد العالم (أينشتاين) في معهد (ماساشوستس) في الولايات المتحدة .
عندما حدث انق.لاب على سلطة (عبد الكريم قاسم) (1963) اعتُ.قل العالم الفيزيائي العراقي تلميذ (أينشتاين) فيمن اعتق.لوا من كوادر وسياسيين وأساتذة وعس.كريين .
وعندما أُفر.ج عنه هاجر إلى الولايات المتحدة وأقام أستاذاً في نفس المعهد وحصل على أعلى وسام في أمريكا [ وسام العالم ]
أحد زملاء الزنزانة عرفه جيداً، يقول إنه كان يشاهده مستغرقاً في تأملاته وكانت دموعه تنهمر أحياناً .
و ذات يوم تجرأ وسأله عن سبب بكائه فأجاب العالم الكبير:
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇