قصص
أعظم جنازة في التاريخ
أليس من أمة محمد “صلى الله عليه وسلم”..
ثم حمل جثة الرجل وذهب بها إلى زوجته، فما كان منها إلا أن بكت بكاءً شديدًا..
فتعجب منها السلطان.
غير أنها لا تعرف بأن الذي امامها السلطان، وقال لها : لماذا تبكين وزوجكِ كان زاني وشارب للخمر.
فقالت الزوجة للسلطان:
إن زوجي كان عابداً زاهداً لله, غير أنه لم يرزق بأولاد، وكان يتمنى أن يكون عنده أولاد..
ومن شدة حبهُ للذريه وللأولاد، كان يشتري الخمر ويأتي به إلى البيت ويصبه في المرحاض، ويقول الحمد لله أني خففت عن شباب المسلمين بعض المعاصي.
وتابعت الزوجة..
انه كان يذهب إلى اللواتي يفعلن فاحشة الزنا ويعطيهم اجرهم ليوم كامل على شرط أن يرجعو إلى بيوتهم..
ويقول الحمدلله أني خففت عنهم وعن شباب المسلمين بعض المعاصي.
فكنت أقول له:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .