عرف بمواقفه الداعمة للأسد.. رحيل أبرز شيوخ وركائز النظام السوري وخطيب الجامع الأموي
وف.اة “مأمون رحمة” الذي عيّن من قبل سل.طة الأسد خطيباً للجامع الأموي سابقا وعرف بمواقفه المؤيدة لس..لطة الأسد.
تو.في مأمون رحمة في مسجد العادل بمشروع دمر غربي العاصمة دمشق إثر وعكة صحية أو مرض عض.ال بحسب مقربين.
ولايسعنا هنا الاستدلال بأقوال مأثورة لمأمون مثل يد الله فوق أيدهم’ جن.ود الله, الخر.وج على الإمام…
بوتين.. القائد الفذ, لو عشت ورأيت روسيا تت.عرض لغ.زو لداف.عت عنها!!!
كما عمل مأمون رحمة جاهدا “كغيره من علماء ومشايخ السلطان” على جمع جميع الأحاديث الصحيحة منها والموض.وعة والضع.يفة في حر.مة الخر.وج على السلطان وبأن لهم علينا الطاعة المطلقة.
كما ن.عت مأمون الشعب السوري كأقرانه من مشايخ الأسد كالبوطي وحسون وعبد الستار السيد, بأب..شع الصفات والمعاني والاتها..مات.
وعلى الرغم من ولائه المطلق, فقد تم استب.عاده من منصبه كخطيب للجامع الأموي عام 2019 بعد وصفه الوقوف في طوابير محطات الوقود “بالنزهة والرحلات الترفيهية” في أحد خطبه..
وهو ما أثار حفيظة المؤيدين قبل المعا.رضين.