قصص

قصة الحجاج و الشبان الثلاثة

مُنشدًا : كن ابن مَن شئت واكتسب أدبًا .. يُغنيك محموده عن النسب .. إن الفتى مَن يقول “ها أنا ذا”.. ليس الفتى مَن يقول “كان أبي” .

استطاع الثلاثة غلمان أن ينقذوا رقابهم من سيوف الحجاج بفصاحة لسانهم ؛ والتي كانت لها مكانة مميزة عند العرب الذين عشقوا الشعر وأبدعوه وحفظوه عن ظهر قلب ، وأصبحت هذه القصة من طرائف وعجائب الحكايات التاريخية المميزة .

لذا فليس الفتى من يقول كان أبي ..

فخير زاد هو المعرفة فهي سبيل النجاة من كل كرب وخصوصا إذا صاحبتها فصاحةٌ  اللسان فذلك فضل عظيم من الله

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى