قصص
الأم المريضة والطبيب الذي ساقه القدر إليها
ولما رأيت اقبالها عليّ وشدة الحاحها استأذنت ضيوفي واعتذرت إليهم لتركي إياهم،
واركبتها عربتي الخاصة وانطلقنا نحو الأحياء الفقيرة المجاورة
. فدلتني على بيت متواضع، ووقفت هي جانبا وأشارت إلي بالدخول
، فدخلت البيت وكان قديما وخربة،
يضم قبواً فيه غرفتان،
وفي إحداهما سريران من خشب.
وكانت المرأة العجوز التي انهكها المرض تنام على احدهما،
أما السرير الآخر:
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .