قصص
يحكى أن دج.ا.لاً جاء إلى إحدى المدن..
مَنْ يشرب الخم.ر هل يجدها ملقاة على الطريق أم يذهب لشرائها بماله الخاص؟! .
فقلت: بل يشتريها بماله_الخاص .
يقصد بيوت الهوى.. ومن
يلعب القم؟ار..
ومن يتعاطى المخ.در.ات..
ومن يضيع الأوقات في مشاهدة الح.رام.. كلها أموال ندفعها من جيوبنا
لنشتري بها قطعاً في جهنم.. أليس كذلك ؟!
بينما نترك_الصلاة_والصيام
والذكر والقرآن..
وغير ذلك من العبادات..
رغم أننا لا ندفع شيئاً من جيوبنا..
ولا نقبل أن نشتري الجنة
بأرخص_الأثمان
وأيسرالأعمال..
فمن أصلح هم أم نحن ؟؟
فأطرقت نظري إلى الأرض سائلاً الله أن يجعلني ممن يسعون إلى نيل رضا الباري عز وجل بالأفعال والأقوال ..
وما رزقني الله من مال..
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .