قصص
قصة السلطان والبقرة والبغل.. والحمار
بالحمار. فحكى له البغل حكايته
الحمار: ما دام الأمر هكذا سأذهب أنا أيضاً وآخذ وساماً
وركض إلى القصر..
صاح حراس القصر فيه لكنهم لم يستطيعوا صده فذهبوا إلى السلطان وقالوا له:
مواطنكم الحمار يريد المثول بين أيديكم هلا تفضلتم بقبوله؟
السلطان: ماذا تريد يا مواطننا الحمار؟
فأخبر الحمار السلطان رغبته..
فقال السلطان و قد وصلت روحه إلى أنفه:
البقرة تنفع الوطن والرعية بلحمها وحليبها و جلدها, والبغل يحمل الأحمال على ظهره في الحرب و السلم وبالتالي فإنه ينفع وطنه..
ماذا قدمت أنت حتى تأتي بحمرنتك و تمثل أمامي دون حياء وتطلب وساماً؟
هنا أخذ الحمار نهيقا وقال:
لمعرفة نهاية القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .